لقاءاتنا،
جلسات مغلقة
نحمل إليها خطايانا
و نفر بجلودنا، من عيون سادات القبيلة
إلى حيث نمارس" طقوس الخوف"
عفوا " طقوس الحب"
في إحدى الدهاليز،
أو في معبد من معابدنا المهجورة
كنا نخشى فراسة الأعراب
فنمحي كل أثر نتركه،
على رمال صحارينا
كسرنا كل مرايانا
لنتقي شر الإنكسار
كنا نلتقي..
ولكن"أي لقاء".